Headlines

أفضل طريقة لاختيار البطاطس وحفظها

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت في


البطاطس محبوبة الجماهير، وتعتبر من الخضار الأكثر شعبية في العالم ولكنها تفسد بسرعة إذا لم تخزن بطريقة جيدة. لذلك عليك معرفة الطريقة الجيدة لاختيار البطاطس وتخزينها.

هناك 3 خطوات عليك اتباعها لاختيار بطاطس ذات نوعية جيدة:
1- يجب أن تكون البطاطا جامدة وخالية من التشققات والبراعم الخضراء. هذه البراعم قد تسبب الألم في الرأس والمعدة لانها تحتوي على مواد سامة.
2- يجب أن تكون البطاطا ثقيلة بعض الشيء عند حملها.
3- على حبات البطاطس ان تكون متشابهة في الشكل والمظهر للحصول على حبات متناسقة عند التقطيع.

بعد شرائها، تأكد من تخزينها وحفظها بالشكل الصحيح للمحافظة عليها لمدة اطول.
مع اتباع النصائح التالية:
1- تخزين البطاطا بدون غسلها وخارج الثلاجة في مكان مظلم لأن الضوء يسرع ظهور البراعم الخضراء.
2- من الأفضل أن تخزن البطاطس في اكياس جنفيص او اكياس خام.
3- عدم تخزين البطاطا مع البصل لأن البصل يسحب الرطوبة من البطاطا ويفسدها.
اتبع هذه النصائح مع الإستفادة من البطاطس المخزنة لوقت أطول.

توقيف والدَين اتصلت طفلتهما 15 مرة بالشرطة

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت في ,


ألقت الشرطة في (نيويورك) القبض على والدَين بعد أن اتصلت طفلتهما البالغة من العمر سنتين، 15 مرّة برقم الطوارئ عن طريق الخطأ.

ووفقا لصحيفة (الفجر) المصرية أن الشرطة وجهت تهم إعاقة عمل إدارة حكومية إلى امرأة في الـ23 من العمر، وزوجها، بعد أن استمرت ابنتهما البالغة من العمر سنتين في الاتصال برقم الطوارئ.

وحذّرت الشرطة الزوجين من مغبة استمرار الطفلة في الاتصال بالطوارئ، بعد أن بلغوها أن ابنتهم اتصلت 14 مرّة.

غير أن الوالدَين أخبراه أنهما يبعدان هاتفيهما عنها، ولكنها في كلّ مرة تجدهما وتضغط الزّر المخصّص للطوارئ.
وحين اتصلت الطفلة للمرة الـ15، نفذ صبر الشرطة، فأوقفت الوالدَين لفترة من الوقت، ووجهت لهما تهم إعاقة عمل إدارة حكومية.

يجد قصاصة غش في أذنه احتفظ بها 20 سنة

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت في


احتفظ سعودي مسن منذ المرحلة الثانوية بقصاصة صغيرة من الورق (غش) في إذنه كتب بداخلها معلومات مهمة لإحدى المواد الدراسية التي كان يؤدي الاختبارات فيها.

وبحسب (الجزيرة اونلاين) فإن القصاصة بقيت منسيه في أذن المسن لمدة تقارب العشرين سنة، تجاوز خلالها المرحلة الثانوية في حائل وأنهى المرحلة الجامعية في الرياض وتزوج وأنجب وكبروا أبناؤه حتى داهمته الآلام أعلى الرقبة وفي الأذن، وقام بغسيل للأذن ظناً منه وجود تجمع لأوساخ داخل أذنه تتسبب بهذه الآلام. ولم يخطر في باله أن تخرج هذه القطعة الورقية الصغيرة (المنسية).

وقبل أن يسترد ذاكرته في تلك الحادثة القديمة قام بفتح الورقة فاندهش أكثر عندما وجد المعلومات مكتوبة بوضوح كما كانت رغم صغر بنط الكتابة، فجمع أبناءه وعرض عليهم الحادثة وهم غير مصدقي ما يروه نظراً لمكانة والدهم وكبر سنه ووقاره وطول مدة السنوات مسدياً نصائحه بخطأ وقع فيه ويتمنى بأن لا يقع فيه أبناءه ولا غيرهم من الطلاب خصوصاً أن الغش أوقعه في حرج، فلم يظهر حينها وهو طالب وظهر أمام الجميع وهو مسن.

يعتدي على بنات زوجته مدعياً أن الملائكة أمرته

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت في ,


ا ف ب: وجهت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الاتهام لرجل يهودي بالاعتداء الجنسي والجسدي على بنات زوجته، مدعياً أنه تلقى أوامره في ذلك من الملائكة.

ومددت محكمة الصلح في مدينة (تل أبيب) اعتقال هذا الرجل، الذي يبلغ من العمر 50 سنة، لعدة أيام بتهم "تنكيلات مع اعتداءات جنسية مختلفة وبالغة الشدة، وتحرشات جنسية، واغتصابات إضافة إلى التجويع مع سلوك العنف" تجاه بنات زوجته الأربع على مدى ثلاث سنوات.

ويبلغ عمر الضحايا 15، و17، و19، و20 سنة.

وقالت الناطقة باسم الشرطة الاسرائيلية (لوبا السمري) "إن عمليات التنكيل من قبله تجاه الفتيات تضمنت أيضاً الترهيب، والتهديد، ومسح أجسادهن بالبراز والدم".
وأشارت الناطقة إلى أنه خلال التحقيقات مع الفتيات سردن أن زوج والدتهن أقنعهن أنه يتواصل مع الملائكة، وأن الملائكة تدخل جسده وتسيطر عليه.

واقتنعت الفتيات بذلك، حتى أن إحداهن لم تكن ترغب في التعاون مع الشرطة بسبب ذلك.

واستجوبت الشرطة، والدة الفتيات. وتبين أنها كانت هي أيضاً ضحية له، فأطلق سراحها.

وكان أقارب الفتيات لاحظوا آثار عنف على جسدهن، فأبلغوا الشرطة التي حققت في الموضوع وأوقفت الرجل.

بقيت جثة هامدة في منزلها.. 8 سنوات

نشرت بواسطة Unknown | | نشرت في ,


ا ف ب: بقيت عجوز أسترالية، جثة هامدة في منزلها طوال 8 سنوات تقريباً قبل العثور على رفاتها، بحسب ما كشفت  وسائل الإعلام الأسترالية.

وعرفت القضية في البلاد تحت عنوان "السيدة التي تناستنها سيدني".

وكانت الشرطة قد عثرت على جثة (ناتالي وود) في يوليو 2011م بعد وفاتها في بداية العام 2004م ويظن أنها  سقطت في غرفة نومها وتعذر عليها الوقوف مجدداً.

وبدت شرفة منزلها الذي يبعد بضعة أمتار عن المحطة المركزية مهملة عند العثور على جثتها مع أشجار تخطى طولها النوافذ.
وقال (أندرو ويلس) المسؤول في الشرطة إن "(ناتالي وود) كانت تعيش منعزلة عن العالم في هذا المنزل التي كانت تسكنه منذ ولادتها سنة 1924م، حتى أنها كانت تفتح الباب وهي تحمل مطرقة خاصة".

وأقر جيرانها بأنهم كانوا يظنون أنها غيرت مكان إقامتها.

ولم تترك (ناتالي وود) أي وصية وبات أقرباؤها يتنازعون على إرثها الذي يضم هذه الشقة المقدرة قيمتها بـ 890 ألف دولار أميركي (مليون دولار أسترالي).

ولا يزال التحقيق جاري لتحديد ملابسات الوفاة.

    الأرشيف